How الازدحام المروري can Save You Time, Stress, and Money.
How الازدحام المروري can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
تنظيم الاستخدام عن طريق الاتاوات (رسوم البنية التحتية أو رسوم الازدحام)
حتى الحوادثُ المروريةُ البسيطةُ قد تُؤدِّي إلى ازدحامٍ مروريٍ كبيرٍ، خاصةً في ساعاتِ الذروةِ، فتُفضي إلى إغلاقِ الطرقِ إغلاقاً جزئياً أو كلياً، وهذا يُجبرُ باقي المركباتِ على الانتظارِ وهذا بدوره يُسبِّبُ تأخيراً كبيراً.
وهنا تتمكن السيارة من قيادة نفسها بنفسها بدون تدخل من قائد السيارة على الإطلاق وتحاول اليوم الكثير من الشركات المصنعة للسيارات إلى الاتجاه إلى تلك الطريقة من أجل القيادة الأمنة ومنع حدوث خطأ بشري وأيضا من أجل التخلص من الازدحام المروري، وعلى الرغم من أن تلك الحلول لم يتم تطبيق بعضها أو من الصعب تطبيق بعضها حتى اليوم إلا أنه يوجد حلول أخرى وهي الطرق النفسية.
استعادة الخدمات والوظائف والمحلات التجارية، والمساحات الخضراء المجاورة، للحد من الحاجة إلى السفر بمحركات.
وذلك من خلال وضع جهاز استشعار في السيارة تساعد في التعرف على المكان الخالي من أجل اصطفاف السيارة، ويوجد طريقة أخرى أكثر تقدم من أجل القضاء على الازدحام المروري وهي التواصل اللاسلكي بين السيارات وبعضها البعض حتى تتمكن السيارات التواصل مع بعضها البعض من خلال تلك التقنية من أجل تنظيم حركة السير ومن ثم منع التعرض إلى الازدحام المروري، ولكن يرى البعض أن الطريقة الأمثل في التخلص من مشاكل الازدحام المروري هي القيادة الآلية.
وكما هو معلوم فإنه لعلاج مشكلة ما، لا بد من معرفة مسبباتها وعلى ضوء ذلك يتم وضع الحلول المناسبة لحلها.
ظاهرة الازدحام المروري ظاهرة عالمية لا تقتصر على بلد دون آخر ولا على مدينة دون أخرى، لكنها تتفاوت في حدتها حسب قدرة الجهات ذات الامارات العلاقة في التعامل الصحيح مع تلك الظاهرة.
يُمكن أن يُساعد إدخال نظام النقل الذكي في تخفيف الازدحام المروري، والذي يُشجّع على الاستخدام الجماعي للسيارات الخاصة، والذهاب إلى العمل بمركبة واحدة لكل مجموعة من الأشخاص بدلًا من شخص واحد في كل مركبة، كما يُمكن تشجيع ركوبالدراجات النارية واستخدامها بدلًا من السيارات، وتشجيع المشي إلى العمل والأسواق التجارية في المسافات القريبة بدلًا من الاعتماد على السيارات الشخصية في كلّ شيء، وتعزيز الرقابة الأمنية في الشوارع، من خلال زيادة عدد شرطة السير الذين يُنظمون حركة السير، ويرصدون أي مخالفة يُمكن أن تحدث، بحيث تكون هذه المخالفات حازمة لمنع تكرارها.
يُمكن أن يُساعد تخصيص شوارع لمرور المركبات الكبيرة مثل الشاحنات في الحد من حدوث الازدحامات المرورية، بحيث يُمنع مرور هذه المركبات في الطرق الضيقة والشوارع الموجودة في الأحياء السكنية، لأنها تُسبّب الكثير من الأزمات، كما يجب التخلص من المباني التي تتعدّى على حدود الشوارع، ومنع وضع البسطات والبضائع على الأرضفة للسماح للمشاة بالمرور عليها بدلًا من المشي في الشارع، وهذا بدوره أيضًا يلعب دورًا مهمًا في تخفيف الازدحامات المرورية، كما أنّ التزام السائقين بالاصطفاف في الأماكن المخصصة بدلًا من جانبي الشارع يُسهم في الحد من الأزمة المرورية بشكلٍ كبير.
الاستثمار في أبحاث وتطوير تقنيات بطارية المركبات الكهربائية.
ففي هذا المقال سنغوص في رحلة لفهم أسباب هذه الظاهرة المُقلقة، وسنستكشف الحلول المُمكنة للتخفيف من حدَّتها، واستعادة انسيابية الحركة في شوارعنا، وسنبدأ رحلتنا بتشريح أسباب الازدحام المروري، تلك العوامل المتشابكة التي تُساهم في اختناق شوارعنا.
هدر ساعات الموظفين والطلاب مما يؤدي إلى حدوث ضرر اقتصادي.
تشجيع الاستخدام الجماعي للسيارات للتنقل من وإلى مكان العمل
ويأتي هذا الانخفاض في بعض الأحيان بسبب سائق قرر تخفيض سرعة السيارة (مما يؤدى إلى الحد من التدفق).